_
فِ البِدآيَةة آعتَذر عَلَى تَأخُريْ
. إخوتّيْ { إرتِوآء + إنتِمَآء }
أمتَعتُمُنّي بِ نِقَآشكُمَآ
+ وَ أنَآ وَ النَقيّةة [ تَرفّ ! ]
تَسّلمنّآ الرآيَةة بِ كُلّ ودّ (:
. . . تَرفّ !
أتَشّرف بِ مَكّآن يَجمَعنّي بِك , وَ إن كَآنَ إفتِرآضيّا
- لِ يَدور بَينَنَآ حّوآرٌ مُمتِعْ مُفِيدْ
لَآ يَخلو مِنْ رُقيُك الذيْ لَآمَستُه وَ لَآ مِنْ كَلِمَآتّيْ الَتي : تُحَآكّيْ هَذآ الرقِيْ
* وَ بِسم اللّه . . . نَبدأ :/
. صِفي نَفسّك بِ كَلمَتَينْ فَقَط !
. مَ الَذي أوحّى لِ [ تَرفّ ! ] بِ هَذآ الَإسمْ الرآئِعْ .؟! (
لَآشَك أنّه إسّم عَلَى مُسمّى )
وَ لَكنْ مَ سَببّ إختيَآرك لَه .؟!
. مَ سّر هَذآ الحُبّ الكَبيرْ لٍ هَذآ الرجُل العَظيمْ ( حُمُود )
الَذيْ أهدى لَنّآ وَ لٍ العَآلَمْ هَذه الدّرةة
. هُدوءك سّر جَآذيبيَتُك . . . صَرآحَتُك سّر قُوتُك . . .
بِ رآئيُك مَ هُو سّر طِيبَتُك
.؟!
. . . وَ لَك الَإجَآبَةة