يَ رب أحتاجَ أن أتنفسَ هوآء لمْ تمسّه " حماقةُ ( ب ش ر )

-



انتِ شششششيء في حياتــــــي يسسسسمونه فـــــرح

لـ دلوعتي


-
فرحتي

اذا انا ششي ب حياتكك ,
انتِ مليتِ حياتي فرح

-




ي عالم

.................. الحياة حلوة

-



تعب هذٱ ٱڷفڪر يحمڷ ڪثثثير ٱفڪٱر مجنۈنةة

<- اليوم ,
ٱنٱ ۈنۈنـي قسسم مۈب صٱحيٱت
ههههههههههههههههۂ قسسم ٱنڪڪ مجنۈنةة مۈب ٱفڪٱرڪڪ ۈبس ,
عسسى ربي مٱيحرمني ۈجۈدڪڪ

-



مو ممكن ي ناس
م تستوعب ددلوعتي اني اكثر

نتهاوش بالمسن وهنا
والله عيب


انا اكثر وسكري الموضوع



<-
لو سمحتي الككلام هذا لي !!

<- ب اطلع منها

-

يعجبني اللي يقولها
الحياه حلووه



ومن جد مره فرحت بسسسسماع صوتكك
انتي ونوني


بجد فاصلين ترى حنا

<-

من جد الحيااةة حلوة <- جالسه تصارخ ههههههه

واذا ع فاصلين من زممان


<- نورتِ ي فرحتي هذا الششي

-



هنآگ من يبعث بـِ نفسك شعور السعآدة دائماً ,
هنآگ من يفگر بـِ أبسط شيء يعني لگ الّكثيرَ ,
هنآگ من يفتش عن " إبتسآمتگ "
لـِ يزرعها , بـِ " داخلگ " وأنتْ لآ تعلم !


* , أعشششقه .. ~

فـَ هو من يملئ روحيْ فرحً .. لآ ينتهيْ !

-

نورتِ ي دوبا ,

مممممـ , ماراح اطير <- تخيلتني اجججرب اطير

احوبكك مارة ,

-


هههههههههههههههههههـه

الحين شـ دخخل هذاكك الششي !

شغلكك ب المسسن

-





عَاودتنّي تِلكَ الاْمنية ذاتها :
ليت صُوته يُباع في الصيدليّات لأشتريه !
إنّني أحتَاج صوته لـ أعيش ..
أحتاج أن أتناولُه ” ثلاث مرّات / في اليوم “
- مرّة على الرّيق ,
- ومرّة قبل النوم ,
- ومرّة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح ,
أيّ عالم هذاَ الذي لم يستطع حتى الآنْ
أن يضع أصوات من نُحب في أقراص / أو زُجاجة دواء ؟!
( نتناولها سراً )
عندما نُصاب بـ / وعكة عَاطفية
أو حُمى الشوق
دُون أن يدري صاحُبها ,
كم نحنُ بـ حاجته !

-






كم : شوّه الدمع وجهي لا تذكرتك .!
[ ماقلت لك ]
............ في غيابك اكره غيابك .!!



مامي
ترا جد طولتي
مرة وحششتيني والرياض موب مثلها بوجودكك

-


يامسافر لـ القصصيم| خذ قلبي معك
............................خذ قلبي معك
............................... خذ قلبي معك

-





كّمْ أعشقك . .

عِندمآ تُرآودَنا نفسّ آلأفكَار إلشيطانية فيّ وقتٍ وآحدْ !

فَ ننظرْ إلى بعَضنا في نفسْ آلوقتْ

ونغرقّ في مُوجةة آلضَحككّ


<- ششلتي كم اعششقكم

-


آقفيت عننَه ,
وآلتفت لي / على هوُن ,
نآدى ولكن خخآطري !
مَ آلتفت له !
جيته وأنا مطعون ,
و أقفَيت | مطعون | !
فيني سوآلففْ وش ككَثر . . !
مَ إنححَكت له ,
لآ تقول لي شَلون .. !
أنآ أقول وشَلون :
بكـّى آلعيون آللَي بَ وفآهآ [ بكَت له ]

-


برب
اتابعع مسرحيةة من الناسس الفاضيةة اللي عندي